شعر لأبو العلاء المعري لَعمْركَ! ما غادرتُ مطلِعَ هَضبةٍ، من الفكرِ، إلاّ وارتقيتُ هَضابها أقلُّ الذي تجني الغواني تبرّجٌ، يُري العينَ منها حَلْيها وخِضابها فإن أنتَ عاشرتَ الكَعابَ فَصادِها، وحاوِل رضاها، واحذرنّ غَضابها فكم بكَرَتْ تسقي الأمرَّ حَليلَها من الغارِ، إذ تسقي الخليلَ رُضابها وإنّ حبالَ العَيشِ، ما علِقَت بها يدُ الحيّ، إلا وهي تخشى انقضابها Leave a Reply Cancel Reply Or Login with Facebook Your email address will not be published. Name Email Website Comment أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني. أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.