قامْ إتعزَزْ الليمونْ …

عشانْ بالغنا فى رِيدو

بدورْ أشكِيهو للقمرةْ …

وأشوفِكْ من أجاويدو

حَارِقْ جُوفنا دة الليمونْ …

نِجِضْ قُبال مواعيدو

وهارى حشاى أنا الليمونْ …

وهـَدهَدْ لى أغاريدو

ورُحنا نصيدو دا الليمونْ …

عشانْ مانحنَ بنريدو

وراحْ صايدنا دة الليمونْ …

قُبال نحنَ مانصيدو

ليه صايدنا ياليمونْ …

قُبال نحنَ مانصيدَكْ

عشانْ السُمرة فى خديكْ …

وقلبى الشِلتو فى إيدكْ

عشانْ نديانْ …

لأنى دوامْ بجيكْ فَرحانْ

تَشَفِقـنا وتَفرِّحنا …

وتخالِفْ فى مواعيدكْ

ودخَلنا القَمر واسطة …

لأنو القمرة بتريدكْ

عليكْ عينيهو يا قمرةْ …

حديثى معاكْ تَسويهو

هناكْ فى طابتْ الخضراءْ …

تشيلى الريدْ توديهو

بتلقى حنينْ .. بتلقى بَرا

بتلقى مستنى فى ظُلْ نِيمةْ …

زى ليلاً بعدْ مطرةْ

بتلقى مِنَدِى ياقمرةْ

تقعدى معاهو ياقمرةْ …

دقايقْ كانْ تريديهو

كانْ جِيعانْ تعشيهو …

كانْ زهجانْ تحجيهو

كانْ نعسَـانْ تلوليهو

وكان بردانْ ياقمرة …

بى توب الحنانْ غطيهو

قولى ليهو الحكاية شِنـو …

حبيبَكْ ورحـتَ ناسيهو

وكانْ شَتَتْ دميعاتو الحُنانْ …

خِفى عليهو ضُميهو

Leave a Reply

Or

Your email address will not be published.