لا – وعينيك – ياحبيبة روحى . . لم أعد فيك هائمًا . . فاستريحى ! سكنت ثورتى فصار سواء ً . . أن تلينى أو تجنحى للجموح ! واهتدت حيرتى . . فسيان عندى : أن تبوحى بالحب أو لا تبوحى ! وخيالى الذى سما بك يومًا . . يا له اليوم من خيال ٍ كسيح ! ! والفؤاد الذى سكنت الحنايا منه . . أودعته مهب الريح ! **** لا . . وعينيك . . ما سلوتك عمرى فاستريحى ! ! وحاذرى أن تريحى ! ! Leave a Reply Cancel Reply Or Login with Facebook Your email address will not be published. Name Email Website Comment أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني. أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني.